نبذة تاريخية


من نحن ؟


مجموعة من الفنانين التشكيلين من الجنسين أرادوا المساهمة في الارتقاء بالحركة التشكيلية، وخلق قنوات اتصال مع المجتمع وزيادة الوعي بأهمية الفنون التشكيلية ودورها في رسم الوجه الحضاري والمستوى الثقافي للكويت


لماذا سامي محمد؟

جاءت اختيار اسم الفنان التشكيلي العالمي سامي محمد ليكون اسم للمجموعة، بعدما تبنى الفنان سامي محمد الفنانين المؤسسين للمجموعة، وساهم في تقوية روابطها وكذلك باعتبار سامي محمد من الفنانين الكويتيين الذي له تاريخ وعطاء يعتبر جزءا أساسيا من بدايات الحركة التشكيلية الكويتية.


متى أنشأت؟
في شهر مارس من عام 2007 اجتمع عدد من الفنانين التشكيليين، في مكتبة اليرموك العامة وأسسوا هذه المجموعة في الثاني من ابريل عام 2007، واختاروا اسم الفنان التشكيلي سامي محمد اسما للمجموعة التي احتضنها هذا الفنان الكبير




للــتواصل معنا

Sami-mhd-group@hotmail.com

9304330 : Tel

الأحد، أغسطس 31، 2008

مبارك عليكم الشهر

الأحد، أغسطس 24، 2008

بداية الموسم واستعدادات المجموعة



مع اقتراب الموسم الثقافي التشكيلي تعتزم مجموعة سامي محمد لتنظيم العديد من الأنشطة وفق خطة معدة مسبقا يقوم برسمها مجلس إدارة المجموعة، من خلال لجانه العاملة والتي يشارك فيها أعضاء الجمعية العمومية وفي هذا العام تعتزم المجموعة على تنظيم معرضها العام والذي سيكون الاعداد له كبيرا، خصوصا وأن هناك نية لتعزيز المعرض بجائزة تمنح للأعمال المتميزة فيه، وربما يتساءل المتابع لحال المجموعة، والإجابة بكل سهولة أن المجموعة بدأت بنشاط يتلائم مع جو الصيف الحار من خلال تنظيم لقاء فني جمع اعضاء المجموعة بالفنان أ.عبدالله الجيران، والذي قدم فيه تجاربه ولوحاته وقام بمناقشتها الحضور وهو من ضمن أهداف المجموعة التي تسعى لتقريب المسافة بين الفنانين أصحاب التجارب المتميزة وبين الفنانين الشباب.
ومع ختام معرض الشباب الذي نظمه المجلس الوطني، خرجت المجموعة مجددا بحصيلة جيدة حيث نال بعض أعضاءها على جوائز المعرض مما يعزز فخر المجموعة بأعضاءها وهم.
  • الفنان التشكيلي نواف الحملي
  • الفنان التشكيلي يعقوب يوسف
  • الفنانة التشكيلية هدى العبدالهادي
إن فوز الفنانين الاعضاء وغيرهم دليل تميزهم، ويمنح المجموعة وبقية الفنانين الشباب بأن هناك مؤسسات ترعاهم وبأن هناك إبداعات بحاجة لمن يشجعها سواء بالدعم المعنوي وحتى المادي، ونحن بانتظار مزيدا من الاهتمام في نوعية الملتقيات والمعارض التي ينظمها المجلس، ونحن أيضا بحاجة لصحافة تنتقد وتساهم في الارتقاء بالفن التشكيلي وفنانين الساحة الشباب.